بعض الاخبار من جريدة الدستور

مرحبا يا بنات هذه الاخبار من جريدة الدستور

محادثات تونسية اوروبية

بروكسل – أ ش أ

عقد رئيس المفوضية الأوروبية جوزيه باروزو اليوم اجتماعًا مع رئيس الحكومة التونسية علي العريض الذي يقوم بزيارة عمل لبلجيكا ومؤسسات الاتحاد الأوروبي في بروكسل.

وأعلن باروزو خلال مؤتمر صحفي مشترك أن الاتحاد الأوروبي قرر تخصيص مبلغ 40 مليون يورو إضافي لدعم تونس تضاف إلى مبلغ 400 مليون يورو تخصص خلال موازنة عامي 2012م و 2013 .
وأوضح أن الاتحاد الأوروبي ملتزم بمواكبة العملية السياسية في تونس وزيادة حجم الدعم للحكومة التونسية لتمكينها من تنفيذ مختلف المشاريع الاقتصادية والاجتماعية.
وقال باروزو إن الاتفاق الموقع بين تونس وصندوق النقد الدولي يفتح المجال أيضًا لمزيد من المساعدات لتونس وأن الاتحاد الأوروبي سيبدأ بمفاوضات إطلاق المبادلات في القطاع الزراعي وصولا إلى إرساء منطقة للتبادل الحر والشامل مع تونس.
من جهته، أكد العريض أن الاتحاد الأوروبي يتفهم وضع تونس حاليًا حرصًا منه على تكيف وتيرة المبادلات الاقتصادية لإنجاح المسار الانتقالي الديمقراطي. .

..........................................................

اكتر من 200 الف لاجىء سوري في مخيمات تركية

انقرة - الأناضول

ذكر بيان صادر عن إدارة الكوارث والطوارئ التركية، أن 200 ألف و12 سوريا يعيشون في 20 مخيما في 10 ولايات تركية، حيث يقدم لهم الطعام، والرعاية الصحية، والتعليم، وخدمات الترجمة، وتنظم لهم الأنشطة الاجتماعية.

..............................................................

مصدر امني: اصابة 3 من الشرطة في الهجوم على كنيسة ببغداد

بغداد- الأناضول

أصيب ثلاثة من أفراد الشرطة بجراح إثر قيام مسلحين مجهولين بالهجوم على كنيسة جنوب شرقي بغداد.

وذكر مصدر أمني، أن المصابين من الشرطة مكلفون بحماية كنيسة ماري التي تقع في منطقة الأمين الثانية، جنوب شرقي بغداد، مؤكدًا عدم وجود خسائر في الكنيسة.
ولم يوضح المصدر المزيد من التفاصيل مكتفيًا بالإشارة إلى أن المهاجمين هربوا إلى جهة مجهولة.
كما لم تصدر تصريحات رسمية حول هذا الأمر، ولم تعلن جهة مسئولتيها.

وأشار البيان، إلى تلقي 29 ألف و401 طفل سوري، التعليم داخل المخيمات، وإلى ولادة 3 آلاف و664 طفل بها، كما قدمت المراكز الصحية داخل المخيمات خدماتها لأكثر من مليون شخص.
وتلبي إدارة الكوارث الاحتياجيات اليومية، وتقدم الخدمات الصحية، إلى 290 ألف سوري، يعيشون خارج المخيمات في عدة ولايات تركية.